
وقف إطلاق النار
اقرأ أيضاً:
- الاحتلال الإسرائيلي يعاقب مسؤولين فلسطينيين لزيارتهم كريم يونس
- اجتماع دولي ببريطانيا لدعم التحقيق بجرائم الحرب في أوكرانيا
فشل
في رسالة عبر الفيديو مساء أمس السبت، “لقد قالوا شيئاً عن وقف مفترض لإطلاق النار، لكن الحقيقة هي أن القذائف الروسية ضربت مرة أخرى باخموت ومواقع أوكرانية أخرى”.
وأضاف: “لقد تم التأكيد مرة أخرى على أن: طرد المحتلين الروس من الأراضي الأوكرانية. والقضاء على كل الفرص المتاحة لروسيا لممارسة الضغط على أوكرانيا وكل أوروبا. هو فقط ما سيعني استعادة وقف إطلاق النار والأمن والسلام”.
يشار إلى أن كييف شككت منذ البداية، في عرض التهدئة، ورفضته ووصفته بأنه “نفاق” و”دعاية” وخدعة تكتيكية.
لكن روسيا أكدت أن أوكرانيا قصفت مواقعها في الخطوط الأمامية، مما أجبر القوات على الرد على النيران رغم الهدنة. والتي انتهت رسمياً الساعة 21:00 بتوقيت غرينتش أمس. فيما كشفت السلطات الأوكرانية أن القصف الروسي أسفر عن مقتل مدنيين اثنين في بلدة باخموت في منطقة دونيتسك شرقي البلاد.
الكنيسة الأرثوذكسية
ويحتفل معظم المسيحيين الأرثوذكس الأوكرانيين تقليدياً بعيد الميلاد في السابع من يناير (كانون الثاني). وكذلك المسيحيون الأرثوذكس في روسيا. لكن الكنيسة الأرثوذكسية في أوكرانيا سمحت هذا العام أيضاً بإقامة احتفال في 25 ديسمبر (كانون الأول). ومع ذلك، احتفل الكثيرون بالعيد أمس السبت، وتوافدوا على الكنائس والكاتدرائيات.
وقال الكرملين إن “موسكو ستمضي قدماً فيما تصفه “بعملية عسكرية خاصة” في أوكرانيا، والتي وصفتها كييف وحلفاؤها الغربيون بأنها عدوان غير مبرر للاستيلاء على الأراضي”.