أخبارفن ومنوعاتنجوم ومشاهير

هذه حقيقة وفاة نجم التيك توك ياسين جنكيز “أبو كرش” في الزلزال!

 

 

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، في الآونة الأخيرة خبر وفاة النجم التركي الشهير ياسين جنكيز، إثر الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا، والذي تسبب في إحداث الخراب والدمار فيها.

 

 

وأثار خبر وفاة الشهير ياسين جنكيز جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعى، حيث انتشرت في الساعات الأخيرة الماضية، العديد من التساؤلات حول حقيقة وفاة النجم التركي ياسين جنكيز.

 

 

شائعة الوفاة

ولم يصدر النجم التركي ياسين جنكيز في البداية أي خبر حول مصيره حتى ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالشائعات حول وفاته.

 

 

وبعد الشائعات الكثيرة التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاته كتب النجم التركي ياسين جنكيز على ستوري إنستغرام الخاص به منشورًا تمنى فيه الرحمة لضحايا الزلزال، والشفاء العاجل للمصابين.

 

 

كما وتحدث بعدها عن الحاجة إلى التبرعات، وأنه في الشارع رفقة مواطنين كثر بسبب الزلزال الذي وقع. ما ينفي الادعاءات المتداولة حول وفاته.

 

ياسين جنكيز

 

 

 

من هو ياسين جنكيز

وياسين جنكيز تركي الأصل، ويعتبر أحد أبرز المشاهير عبر منصات التواصل الاجتماعي. حيث تمكن من حصد ملايين المعجبين والمتابعين من كافة أنحاء العالم عبر قناته وحسابه الرسمي على تيك توك.

 

اقرأ أيضا:

 

 

واشتهر النجم التركي ياسين جِنكيز، عبر التيك توك كذلك، برقصته الشهيرة التي كان يعتمد فيها على تحريك كرشه الكبير، الأمر الذي دفع الكثيرين لإطلاق لقب “أبو كرش” عليه.

 

 

وزاد من شهرة ياسين جنكيز، ظهوره المتكرر مع عدد من النجوم الكبار والمشاهير في تركيا وحول العالم. ما جعل منه واحداً من أكثر صانعي المحتوى شهرة في بلاده وفي العالم.

 

 

كما نشر المشهور التركي اليوم الأربعاء، في خاصية ستوري عبر حسابه في إنستغرام أيضا، إعلاناً لمساعدة المتضررين الزلزال في تركيا.

 

ياسين جنكيز

 

زلزال تركيا وسوريا

وضرب زلزال بقوة 7.9 درجات فجر يوم الإثنين الماضي جنوب تركيا، مخلفا دماراً هائلاً وخسائر بشرية.

 

 

وبحسب معلومات نشرتها رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ، فقد وقع الزلزال الساعة 04:17 بالتوقيت المحلي. وبلغ عمقه 7 كيلومترات تحت سطح الأرض.

 

 

كما تعد هذه الكارثة، من أكبر الكوارث الطبيعية التي مرت على تركيا وسوريا، خلال القرن الواحد والعشرين.

 

 

وحتى الآن مازالت فرق الإنقاذ مستمرة في البحث عن أناس ما زالوا عالقين تحت الأنقاض.

 

 

وكان حجم الدمار الناجم عن الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا والذي بلغت قوته 7.8 درجة وتوابعه القوية، هائلاً للغاية.

 

 

وفور وقوع زلزال تركيا وسوريا، وبيان حجم الكارثة الهائلة، تدفقت المساعدات من جميع أنحاء العالم إلى تركيا، بينما انضم عشرات الآلاف من موظفي الطوارئ المحليين إلى فرق إنقاذ من أكثر من 20 دولة.

 

 

وحتى الآن لا تزال فرق الإنقاذ تعمل على إخراج العالقين من تحت الركام وما زالت أعداد الوفيات والمصابين في إزدياد كبير.

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى