فن ومنوعاتمجتمعنجوم ومشاهير
أخر الأخبار

هل حقاً عاد الشيف أبو جوليا إلى القفص الذهبي؟

 

 

يبحث الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، والملايين من محبي الشيف الفلسطيني أبو جوليا، عن حقيقة رجوعه إلى القفص الذهبي، وهل حقاً ارتبط بامرأة أخرى بعد انفصاله عن زوجته الأولى.

ولم يمضِ سوى شهر على انفصال الشيف الشهير أبو جوليا عن زوجته، إلا أن مواقع التواصل الاجتماعي والعديد من الصفحات الإخبارية، امتلأت بأخبار ارتباط الشيف أبو جوليا من فتاة أخرى، وهو ما جعل متابعوه يبحثون عن حقيقة خطوبة أبو جوليا بعد انفصاله عن زوجته قبل نحو 5 أسابيع فقط. 

 

لكن هذه الأخبار ليست مؤكدة حتى الآن، فلم يصدر أي تصريحات على لسان الشيف الفلسطيني أبوجوليا أو أحد المقربين منه، يتحدث عن حقيقة خطوبته من جديد، بعد الانفصال عن زوجته السابقة.

الشيف أبو جوليا

يشار إلى أن “أبو جوليا” هو اللقب الذي اشتهر به الشيف الفلسطيني محمد اسبيتة، وهو من مواليد مدينة غزة، وتحديدًا حي الشجاعية شرق غزة، لكنه يقيم حالياً في مدينة لندن منذ نحو خمس سنوات.

‏اقرأ أيضاً:

ويحظى الشيف أبوجوليا بشهرة واسعة على مستوى الوطن العربي. حيث بات يتابعه الملايين على حساباته عبر مواقع التواصل الاجتماعي. لشهرته في طهي وصفات عديدة من الأطعمة العربية والغربية، الجديدة والنادرة. 

ويعمل الشيف إلى جانب عمله في الطبخ، في مجال الترجمة. وقيل أن أصدقاً له، هم من أطلقوا عليه لقب “أبوجوليا”. وأشهر عباراته هي “حبايبنا اللزم”، والتي اشتهر بها في معظم مقاطع الفيديو الخاصة به.

خطيبة أبو جوليا

وما زاد التساؤل عن الشيف أبوجوليا مؤخراً، بعدما أشيع خبر عن ارتباطه مجدداً بعد أقل من 5 أسابيع من انفصاله عن زوجته الأولى. هو تساؤل متابعيه عن شخصية خطيبته الجديدة. 

ولم يكشف الشيف أبو جوليا أي معلومات تخص زوجته الأولى. فهو بحسب وصف الكثيرين، مثال على الرجل الشرقي المحافظ الذي لا يحب إظهار زوجته على العلن. ولكن عُرف عن زوجته الأولى أنها فلسطينية مغتربة تعمل طبيبة في أحد المشافي البريطانية. وكان يشير لها في مقاطع الفيديو الخاصة به، أو ربما يسمع رأيها في أكلاته ووصفاته التي يقدمها للجمهور.

 

 

وبالتالي، ومن البديهي أنه إذا صحّ خبر خطبة أبوجوليا، فإن شخصية خطيبته أو زوجته الجديدة ستظل غامضة. أو على الأقل قد لا يرغب الشيف الفلسطيني في الحديث حول الموضوع برمته.

 

دقيقة – مريم عبد الوهاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى