نوافذ محطمة وجثث
وكتب: “ستضع الشبكات الاجتماعية على الأرجح إشارة إلى أن هذه اللقطات محتوى حساساً. لكن هذا ليس محتوى حساساً وإنما الحياة الواقعية لأوكرانيا والأوكرانيين”.
الترهيب والمتعة
ونقلت وكالة “إنترفاكس” الأوكرانية للأنباء عن حاكم منطقة خيرسون الذي عينته كييف، ياروسلاف يانوشيفيتش، قوله للتلفزيون الوطني إن “عدد القتلى ارتفع إلى 10”.
ساحة الحرية
وكتب عبر تطبيق تيليغرام “هذا استفزاز مثير للاشمئزاز بهدف واضح… هو تحميل القوات المسلحة الروسية المسؤولية”.
وقال يوري سوبوليفسكي نائب رئيس المجلس الإقليمي إن صاروخاً سقط قرب متجر سوبر ماركت بجوار ساحة الحرية في المدينة.
وأضاف: “كان هناك مدنيون، كل منهم في شأنه الخاص ويمارس أعماله الخاصة”، مشيراً إلى وجود فتاة تبيع شرائح الاتصال للهواتف وآخرين يفرغون أشياء من شاحنة وبعض المارة.
وقال مساعد الرئيس الأوكراني كيريلو تيموشينكو إن “الهجوم جاء من راجمة صواريخ غراد”.
مبادرات السلام
وانتقد ميخايلو بودولياك، وهو مساعد آخر للرئيس، أولئك الذين يطالبون كييف بالسعي لإجراء محادثات سلام مع روسيا. مشيراً إلى قصف موسكو لشبكة الكهرباء في أوكرانيا دون هوادة منذ أكتوبر (تشرين الأول) الذي ترك الملايين دون مياه أو تدفئة.
وتابع بودولياك: “سوف أُذَكر أولئك الذين يقترحون أخذ مبادرات السلام الروسية في الاعتبار: في الوقت الحالي، تتفاوض روسيا عبر قتل سكان خيرسون، وتمحو باخموت وتدمر شبكات كييف/أوديسا للكهرباء وتعذب المدنيين في ميليتوبول”.